يد واحدة لا تصفق
وما الناس إلا الماء يحييه جريه ويرديه مكث دائم في قراره
وَاهجُرهُم هَجرًا جَمِيلاً (قرآن كريم المزمل10)
نزه جميلك من قبح الْمَنِّ
من يهُنْ يسهل الهوان عليه
من وَطَّنَ نفسه على أمر هان عليه
من لم يكن ذئبا أكلته الذئاب
من سل سيف البغي قتل به
من دخل مداخل السوء اتهم
من جعل نفسه عظما أكلته الكلاب
من ثقل على صديقه خَفَّ على عدوه
من بلغ السبعين اشتكى من غير علة
من أهان ماله أكرم نفسه
من أفشى سره كثر المستأمرون عليه
من أعجب برأيه ضل
من استغنى بعلمه زل
معالجة الموجود خير من انتظار المفقود
مُرْ ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا
لا تكن كالعنز تبحث عن المُدْيَةِ
لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها إن كنت شهما فأتبع رأسها الذنبا
لا ترم سهما يعسر عليك رده
لا تُرَخِّص الضرورة بالإلحاح
لا تخاصم من إذا قال فعل
لا تبع يوماً صالحاً بيوم طالح
كن لَيِّنًا في غير ضعف وشديداً في غير عنف
كن دافنا للشر بالخير تسترح من الهم
كُلُّ نَفِس بِمَا كَسَبَت رَهِينَةُ (قرآن كريم المدثر38)
كل ما تشتهي والبس ما يشتهي الناس
كل شيء يختال فيه الرجال غير أن ليس للمنايا احتيال
ما يداوي الأحمق بمثل الإعراض عنه
ما وعظ امرئ كتجاربه
ما كل ما يتمنى المرء يدركه رب امرئ حتفه فيما تمناه
ما حك جلدك مثل ظُفْرِكَ فتول أنت جميع أمرك
ما أبعد ما فات وما أقرب ما هو آت
لا تلم المفشي إليك سرا وأنت قد ضقت بذاك صدرا
من أهان ماله أكرم نفسه
من أفشى سره كثر المستأمرون عليه
من أعجب برأيه ضل
من استغنى بعلمه زل
معالجة الموجود خير من انتظار المفقود
مُرْ ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا
ما يداوي الأحمق بمثل الإعراض عنه
ما وعظ امرئ كتجاربه
ما كل ما يتمنى المرء يدركه رب امرئ حتفه فيما تمناه
ما حك جلدك مثل ظُفْرِكَ فتول أنت جميع أمرك
ما أبعد ما فات وما أقرب ما هو آت
لا تلم المفشي إليك سرا وأنت قد ضقت بذاك صدرا
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوماً على آلة حدباء محمول
فَذَكِّر إِنَّمَا أّنتَ مُذَكِّرٌ لَّستَ عَلَيهِم بِمُصَيطِرٍ (قرآن كريم الغاشية21-22)
عمى العين ولا عمى القلب
عذر لم يتول الحق نسجه
ظاهر العتاب خير من باطن الحقد
زمَّارُ الحي لا يُطْرِبُ
دخان الأقارب يُعمِي
خالف هواك ترشد
حفظ السر أمانة
إياك وصاحب السوء فإنه يحسن منظره ويقبح أثره
إن زاد الشيء عن حده ينقلب لضده
إن الله جَوَّادٌ يحب كل جَوَّادٍ