في الجريرة تشترك العشيرة
ظل السلطان سريع الزوال
سيف السلطان طويل
حب الوطن من الإيمان
جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة
جمعت أمرين ضاع الحزم بينهما تيه الملوك وأفعال المماليك
تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أفرادا
إن البغاث بأرضنا يستنسر
إمام فعال خير من إمام قَوَّالٍ
الهزيمة تحل العزيمة
الناس على دين ملوكهم
الناس سواسية كأسنان المشط
الناس أتباع من غَلبْ
المكيدة أبلغ من النجدة
المستشير مُعَانٍ
المرء كثير بأخيه
السيف أصدق أنباء من الكتب
السلطان من بَعُدَ عن السلطان
السلاح ثم الكفاح
الحق يعلو ولا يعلى عليه
الحق ظل ظليل
الاتحاد قوة
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل
إذا ذل مولى فهو ذليل
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى
وما ينهض البازي بغير جناحيه
وما نفع السيوف بلا رجال
وليس لنا إلا السيوف وسائل
ولي وطن آليت ألا أبيعه وألا أرى غيري له الدهر مالكا
ولم أر أمثال الرجال تفاوتت إلى الفضل حتى عد ألف بواحد
وللسيوف كما للناس آجال
وقد أعذر من أنذر
وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي
وَتِلكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَينَ النَّاسِ (قرآن كريم آل عمران140)
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا استَطَعتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيلِ (قرآن كريم الأنفال60)
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم
لكل دهر دولة ورجال
كرامة العبد من كرامة سيده